Featuredاخبار محلية

تواصل التهاني الديبلوماسية… الكويت حليف وصديق موثوق

توالت تهاني رؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى الكويت، بمناسبة العيد الوطني الـ 63 واليوم الـ 33 للتحرير، وتقدّموا عبر «الراي»، بالتهنئة إلى صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد، وسمو رئيس مجلس الوزراء الدكتور الشيخ محمد الصباح، وإلى الشعب الكويتي.

وأعرب السفراء عن خالص التمنيات بأن يديم الله على كويت الخير العزة والرفعة والرخاء والتقدم، في ظل قائد مسيرتها وبسواعد أبنائها، معتبرين أن الكويت حليف وصديق موثوق لبلدانهم وشعوبهم.

ألمانيا

وقال السفير الألماني هانز كريستيان فون رايبنيتس: «تستطيع الكويت أن تنظر بفخر كبير الى 63 عاماً من التطور المدهش، حيث نشأت دولة حديثة ومتطورة على شواطئ الخليج العربي، تقدم الازدهار والأمان لمواطنيها، إلا أن الكويت مرت أيضاً بساعات مظلمة، حيث تعرضت الحرية والازدهار للهجوم عام 1990، وكان وجود الدولة على المحك، وقد تصدّى التحالف الدولي للعدوان وتم تحرير الكويت، وستظل الصور المؤلمة لتلك الشهور المظلمة خالدة في ذاكرتنا الجماعية، ونتذكر تضحياتكم في يوم التحرير – في 26 فبراير».

وأضاف «تتجلى أفضل تقاليد الكويت في ألوان علَمكم الوطني: مزدهرة وسالمة من جهة، ومستعدة أيضاً للحماية والدفاع عن الوطن من جهة أخرى، وستظل الكويت حليفاً وصديقاً يمكن الوثوق به».

النمسا

قال سفير النمسا لدى دولة الكويت ماريان وربا : بمناسبة العيد الوطني لدولة الكويت وذكرى تحريرها، أتقدم بالنيابة عن النمسا بالتهنئة الحارة إلى حضرة صاحب السمو الأمير والشعب الكويتي .

تؤثر الصراعات المسلحة المستمرة في منطقة الشرق الأوسط وأوروبا على كل من الكويت والنمسا. نحن نؤمن بأن التعاون ضروري للتغلب على هذه الأوقات الصعبة. ولذلك، اتفقت دولتانا على تبادل وجهات النظر وتقييم الوضع بانتظام، وكذلك تعزيز تعاوننا الذي أثبت نجاحه على مدار 62 عامًا من العلاقات الدبلوماسية.

أطيب تمنياتي بمستقبل سعيد ومزدهر للشعب الكويتي في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير!

إيران

وقال السفیر الايراني محمد توتونجي «كلنا أمل أن نشهد ارتقاء العلاقات الودية بين بلدينا الجارين».

«نبارك لإخواننا في دولة الكويت هذه الأعياد البهيجة. ندعو العلي القدير أن نشهد المزيد من الترابط بين بلدينا الجارين المسلمين، لما فيه خير أمتنا الإسلامية المجيدة».

إسبانيا

بدوره، هنأ السفير الإسباني لدى البلاد ميغيل مورو أغيلار الكويت، قائلاً:«أود أن أغتنم الفرصة لأعرب عن أطيب تمنياتنا بالرخاء والسعادة لجميع أفراد الشعب الكويتي، فضلاً عن رسالة صداقة وثيقة من الحكومة والشعب الإسبانيين».

الهند

وقال السفير الهندي آدرش سويكا تمتد علاقتنا الثنائية الممتازة إلى ما هو أبعد من الروابط التاريخية والثقافية التي تعود إلى قرون مضت، والتي تشمل أيضاً العلاقات السياسية والتجارية والاقتصادية والنابضة بالحياة بين الشعبين، وتتطور العلاقة إلى شراكة متعددة الأوجه»، مشيراً إلى أن الهند «تظل ملتزمة بالعمل بشكل وثيق مع الكويت لتعزيز تعاوننا الثنائي في جميع المجالات، وأشكر أصدقاءنا الكويتيين على كل الحب والدفء والرعاية التي يقدمونها للجالية الهندية في الكويت».

فرنسا

وقالت سفيرة فرنسا كلير لو فليشر تصادف هذا العام الذكرى الثالثة والثلاثين لتحرير الكويت وانتهاء حرب الخليج، لقد كانت فرنسا عضواً نشطاً في قوات التحالف التي ساعدت في تحرير الكويت. وأضافت إن «وجودنا كحلفاء جنباً إلى جنب في الحرب، خلق علاقات خاصة جداً، تتجاوز روابط الصداقة العادية بين البلدين».

بريطانيا

وقالت السفير البريطانية بليندا لويس «يعد هذا العام عاماً ذات أهمية خاصة في تاريخ المملكة المتحدة والكويت، حيث نحتفل بمرور قرن وربع القرن من الشراكة بين بلدينا، متأملين بكل فخر واعتزاز في كل ما حققناه معاً، بما في ذلك تعاوننا للدفاع عن سيادة الكويت وسلامة أراضيها خلال حرب الخليج الأولى.

إندونيسيا

وقالت سفيرة إندونيسيا لينا ماريانا «يسعدني أن أشير إلى أنه منذ إقامة العلاقات الديبلوماسية في 28 فبراير 1968، تطورت علاقاتنا، والتعاون بشكل مستمر في مختلف المجالات، وأنا على ثقة من أن علاقاتنا الجيدة طويلة الأمد ستزدهر أكثر من خلال مجالات جديدة للتعاون، ما يعود بالنفع على شعبينا وبلدينا، ويساهم في السلام والاستقرار والازدهار في المنطقة».

تركيا

قالت السفيرة التركية طوبى نور سونمز: «نقدر صمود وتضحيات الشعب الكويتي في الدفاع عن سيادته. وما يعكس تاريخنا المشترك، أن السفارة التركية كانت واحدة من آخر السفارات التي تم إجلاؤها بعد الغزو، وعاد ديبلوماسيونا إلى الكويت على الفور في مارس 1991، بعد وقت قصير من تحريرها».

كرواتيا

قال عميد السلك الديبلوماسي الأوروبي سفير جمهورية كرواتيا أمير موهاريمي: «أغتنم هذه الفرصة للتعبير عن ثقتي في أننا سنواصل تطوير وتعزيز العلاقات الودية والتعاون بين دولتينا في جميع المجالات ذات الاهتمام المشترك من أجل رفاهية مواطنينا».

سويسرا

قال السفير السويسري تيزيانو بالميلي «سويسرا فخورة بصداقتنا الطويلة الأمد، وتتمتع الكويت بتقليد مهم في تعزيز الحوار وإقامة علاقات جيدة مع جميع أعضاء المجتمع الدولي، كما أن الكويت وشعبها يبنون الجسور ويبحثون عن أصدقاء وليس أعداء».

بلغاريا

قال سفير بلغاريا ديميتار ديميتروف: «في هذه الأيام تزداد فيها الكويت جمالاً وتظهر في إطلالة رائعة، مزينة بألوان علمها الوطني وابتسامات رجالها ونسائها الفخورين بانتمائهم لوطنهم الكويت، حيث نتعجب للحماس الاستثنائي الذي ينضم به الجميع للفعاليات الاحتفالية المتعددة».

ليتوانيا

وتقدم سفير ليتوانيا راموناس دافيدونيس «كانت الكويت دائماً مثالاً للازدهار والتسامح في المنطقة، حيث تتقاسم بلداننا احترام القيم والمبادئ الدولية، وبالتالي تعزيز علاقاتنا وفتح الفرص للتجارة والثقافة والتواصل بين الشعوب».

أوكرانيا

وقال سفير أوكرانيا أولكسندر بالانوتسا «إننا ممتنون للكويت على المساعدة الإنسانية لأوكرانيا في هذه الأوقات المتوترة ونقيم عاليا ما تقوم به الكويت على الساحة الدولية من أجل تعزيز السلام والأمن الدوليين ونتمنى لشعب الكويت المزيد من الازدهار والتقدم والرخاء».

قبرص

وقال السفير القبرصي ميكايل مافروس: «بينما يواجه الشرق الأوسط مرة أخرى تحديات جسيمة، أود أن أؤكد مجددا على أهمية السياسة الخارجية المتوازنة التي تنتهجها الكويت ودورها الرائد في المجال الإنساني العالمي وجهودها المتواصلة، لتعزيز الاستقرار، من خلال تعزيز مسار الديبلوماسية والحل السلمي للصراعات».

صربيا

وقال القائم بأعمال سفارة صربيا فيليب كاتيك «يسعدني أن أتقدم بالنيابة عن حكومة جمهورية صربيا وأنا والشعب الصربي إلى سمو الأمير وسمو رئيس مجلس الوزراء، والحكومة الكويتية، وشعب الكويت الشقيق والصديق، بأحر التهاني وأطيب التمنيات والاستقرار والسلام والمستقبل الزاهر».

رومانيا

السفير الروماني موغوريل ستانيسكو، قال «أود أن أكرر التزام رومانيا بمواصلة تعزيز الحوار والتعاون مع دولة الكويت، ورغبتنا في مواصلة تطوير وتعزيز الحوار الثنائي بين بلدينا في جميع المجالات».

هولندا

وقال سفير هولندا لورنس ويستهوف: «يسرني أن أعلن أنه في عام 2024، ستحتفل هولندا والكويت بالذكرى الستين للعلاقات الديبلوماسية بينهما. وإنني على ثقة من أنه من خلال الجهود التعاونية والمكثفة، ستستمر العلاقات الودية والتعاون الدائم، على المستوى الثنائي والمتعدد الأطرف، بين بلدينا في الازدهار في السنوات المقبلة، وسيكون هذا التقدم في مصلحة شعوبنا، كما سيسهم في تحقيق السلام والاستقرار والتعاون في مجال التنمية المستدامة على المستويين الإقليمي والعالمي».

سفير هنغاريا

قال السفير الهنغاري اندراش سابو: «بالنيابة عن حكومة المجر، يسعدنا أن نتقدم إلى الكويت والشعب الكويتي بالتهاني لمناسبة عيدي الوطني والتحرير».

سفير مالطا

وقال سفير مالطا جورج سعيد زاميت: «بالإشارة إلى العلاقات الأخوية القوية بين دولة الكويت وجمهورية مالطا على مدى العقود الخمسة الماضية، فإنني على ثقة من أن العلاقات الثنائية المستقبلية بين البلدين ستستمر في تعزيزها، وفي هذه المناسبة المجيدة، أتمنى مخلصا لصاحب السمو أمير البلاد التوفيق بالصحة والنجاح ولشعب الكويت الشقيق التقدم والازدهار».

بلجيكا

وقال سفير بلجيكا كريستيان دوومز: «أود باسم جلالة الملك وشعب بلجيكا أن أتقدم بأحر التهاني والتبريكات إلى سمو الشيخ مشعل الأحمد وإلى حكومة وشعب الكويت في هذه المناسبة».

وتابع: «سنحتفل هذا العام بمرور 60 عاماً على إقامة العلاقات الديبلوماسية بين بلجيكا والكويت، وهي فرصة لتعميق وتوسيع تعاوننا الثنائي في المجالات ذات الاهتمام المشترك».

اليمن

وقال السفير اليمني الدكتور علي منصور بن سفاع: «نشارك شعب الكويت الشقيق فرحة هذه الأعياد، ندعو الله أن يديم على دولة الكويت عزها وفخرها، الذي هو عز وفخر لكل عربي، وأن يديم الله بقاءها نبراساً مضيئاً ويداً بيضاء تُبسط إلى المحتاج في أي مكان، وسنداً وعضداً لكل عربي مسلم، ودعوة دائمة إلى السلام والرفاهية لإقليمها ومجتمعها،وكل عام وأنتم بخير».

بنغلاديش

سفير بنغلاديش اللواء ام دي عشيق الزمان، قال: «إن أواصر العلاقات الأخوية القائمة بين بلدينا أمر يبعث على الارتياح الكبير بالنسبة لنا، ومن المؤكد أنها ستتعزز عمقاً وبعداً في السنوات المقبلة من خلال القيادة الحكيمة لصاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد ورئيسة وزراء بنغلاديش الشيخة حسينة، وأعتقد أن بلدينا لديهما القدرة على تعزيز هذه العلاقات من خلال المزيد من التفاعلات من أجل المصالح المشتركة لبلدينا».

ماليزيا

كما تقدم سفير ماليزيا علاء الدين بن محمد نور، بأخلص التهاني لشعب الكويت.

وقال «إن العلاقات الأخوية القائمة وطويلة الأمد بين ماليزيا ودولة الكويت والتي تأسست منذ عام 1974 سوف يتم تعزيزها بشكل أكبر من أجل المنفعة المتبادلة لبلدينا، وآمل أن نعم على دولة الكويت وشعبها بالسلام والاستقرار والرخاء الدائم».

فيتنام

وأكد سفير فيتنام نجو توان تانغـ أن عَلم الكويت سيبقى يرفرف عاليا دائما في التنمية الاقتصادية، ما يحقق الرخاء للشعب الكويتي.

وأضاف: «تقدر فيتنام عاليا الدعم الذي قدمته الكويت لنا منذ إقامة العلاقات الثنائية بين البلدين في عام 1976، في مجالات عدة، وكسفير لفيتنام لدى دولة الكويت، أنا واثق من العلاقات المثمرة المستقبلية بين بلدينا، وخاصة في مجالات التجارة والاستثمار والسياحة».

كوريا

وقال سفير جمهورية كوريا تشونغ بيونغ-ها: «نيابة عن حكومة وشعب جمهورية كوريا وبالأصالة عن نفسي، يشرفني أن أتقدم بأسمى آيات التهنئة وأطيب الأمنيات لحكومة وشعب دولة الكويت الصديقة».

لاو

قال سفير جمهورية لاو الديموقراطية الشعبية هو. بون إنثابانديث: «تحت قيادة صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد وصاحب السمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد، حققت الكويت ازدهاراً كبيراً واستطاعت أن تكون مركزاً للمبادرات الإنسانية في جميع أنحاء العالم، أود أيضا أن أعرب عن خالص امتناني لصاحب سمو الأمير والقادة في دولة الكويت لدعمهم المستمر وتعاونهم مع السفارة، وكذلك مع حكومة جمهورية لاو الديموقراطية الشعبية، في المساهمة في تنميتها الاجتماعية والاقتصادية».

كوبا

ومن ناحيته، قال السفير الكوبي خوسيه سانشيز «تفخر جمهورية كوبا، التي تربطها علاقات صداقة وتعاون تارخية مع دولة الكويت، بمشاركتها شعب وحكومة الكويت في احتفالاتها المباركة»، مضيفاً «إنني على ثقة بأن روابط الصداقة والتعاون الجيد القائمة سيتم تعزيزها بشكل أكبر لتحقيق المنفعة المتبادلة لبلدينا».

مالي

قال سفير مالي علي ولد أحمد: «يطيب لي أن اتقدم بهذه المناسبة، بأصدق التهاني وخالص التبريكات الي سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد والى حكومة وشعب الكويت الكرام، متمنياً لدولة الكويت بدوام نعمة الأمن والأمان والاستقرار ونحو مزيد من التقدم والازدهار.

سورية

وقال القائم بأعمال السفارة السورية تميم علي مدني «لم تكن ذكرى الاستقلال عام 1961 مجرد محطة تحررٍ نحو فضاء الاستقلال والسيادة، بل تبعها إنجاز تاريخي في عام 1962 بإرساء قواعد دولة المؤسسات. وهي مرحلة مهمة تم فيها توثيق إيمان القيادة السياسية آنذاك بقدرة الشعب ليكون شريكاً في صُنع القرار. وكانت لحظة الانطلاق التي بدأت كمعلم جديد يُسجل للكويت كمنارة للحرية والديموقراطية».

أضاف: «في ذكرى التحرير عام 1991، سجلت الكويت نموذجاً رائعاً لالتفاف الشعب حول قيادته كأسرة متضامنة، وقدمت للعالم مثالاً حياً عن الولاء للوطن بموقفٍ فريدٍ من التماسك والوحدة».

لبنان

ورأى القائم بأعمال السفارة اللبنانية أحمد عرفة، أن «هذه مناسبة لإعادة التأكيد على عمق العلاقة بين البلدين والشعبين الشقيقين، وكلي ثقة بأن هذه العلاقة المتينة أصلاً ستواصل ارتقاءها في شتى المجالات. كما أنتهز الفرصة لأعرب عن شكرنا وتقديرنا لمواقف الكويت الرسمية والشعبية تجاه لبنان وشعبه اللذين يبادلان الكويت وشعبها كل المحبة والتقدير والوفاء. وأختم بالعبارة المحببة على قلب الكويتيين وقلوبنا…ودام عزك يا كويت».

كوريا الشمالية

وقال القائم بأعمال سفارة جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية جو ميونغ تشول«لقد حقق الشعب الكويتي إنجازات عظيمة في مسيرته التاريخية نحو بناء مجتمع متطور ومزدهر خلال العقود الماضية منذ استقلال البلاد».

وأضاف«في هذه المناسبة السعيدة التي نحتفل فيها مع الشعب الكويتي الصديق بالأعياد الوطنية المباركة، أتمنى للشعب الكويتي مزيداً من الإنجازات في جميع المجالات بما في ذلك السياسة والاقتصاد والثقافة في ظل القيادة الحكيمة لسمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد، كما آمل أن تتطور العلاقات بين جمهورية كوريا الديموقراطية الشعبية والكويت نحو الأفضل بما يتفق مع مصالح شعبي البلدين».

ألبانيا

وقال سفير ألبانيا إلير هوسا «نيابة عن حكومة وشعب جمهورية ألبانيا وبالأصالة عن نفسي، يسعدني أن أتقدم إلى سمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد. وأود أن أعرب عن إيماني القوي بأنه من خلال جهودنا المشتركة سنواصل تعزيز علاقاتنا الثنائية الممتازة والودية بما يعود بالنفع على البلدين والشعبين».

الراي

لقراءة الخبر من المصدر أضغط على الرابط
https://www.alraimedia.com/article/1

 

زر الذهاب إلى الأعلى