Featuredاخبار محلية

376مرشح..كشف جميع أسماء المرشحين في آخر أيام التقديم لخوض الانتخابات

مع إقفال باب الترشيح لانتخابات مجلس الأمة 2022 والمزمع إجراؤها 29 سبتمبر الجاري، بلغ عدد المرشحين 376 بعد تقديم 26 شخصا أوراقهم اليوم (23 ذكور- 3 إناث)، فيما لا يزال عدد المتنازلين 6 .

وواصلت إدارة الانتخابات اليوم استقبال المتقدمين لخوض انتخابات مجلس الأمة 2022، والذين أدلى بعضهم بتصريحات حول رؤيتهم وبرامجهم الانتخابية في حال وفقوا في الوصول إلى البرلمان.

وفي هذا الإطار، قال مرشح الدائرة الرابعة مطلق العنزي عقب تقديم أوراقه في إدارة الانتخابات إن «الكويت بخير والأمور هينة وسهلة وهي بيد قيادة سياسية حكيمة نرفع رؤوسنا ككويتيين فخرا بها»، ميرا إلى أن هناك الكثير من الملفات التي سوف يتطرق إليها مع زملائه النواب في حال حالفه الحظ بالوصول إلى مجلس الأمة.

من جانبه، قال مرشح الدائرة الأولى يوسف الطاهر «نحن نمارس الديمقراطية انطلاقا من الثوابت الدستورية ولكن على مدى السنوات الماضية كانت هناك سلوكيات خاطئة في اختيار نواب الأمة، فأحسنوا الاختيار أيها الشباب وانتخبوا الأصلح والقوي الأمين ولا تنتخبوا وفق المذهب أو العرق أو القبيلة».

ورأى أن «الخطاب التاريخي كان بوابة نحو التفاؤل وتحديد مسار جديد لنهج جديد وتكليف الشيخ أحمد نواف الأحمد الجابر الصباح برئاسة الوزراء كان عين الصواب، خصوصا أنه منذ تكليفه قام بجولات ميدانية».

بدورها، قالت مرشحة الدائرة الأولى سميرة الشطي: ترشحت استجابة للواجب الوطني، متمنية «أن يزداد عدد المرشحين، وعلى كل من يجد لديه القدرة أن ليتقدم».

وأكدت أن «نضع الأمل في مجلس 2022 لأن الحكومة الحالية إصلاحية»، مطالبة بـ «حل قضية الإسكان، وعودة المهجرين، وتوظيف أبناء الكويتيات المتزوجات من غير كويتيين، وتحقيق العدالة في سلم الرواتب وتكويت الوظائف».

وقالت مرشحة الدائرة الرابعة موضي المطيري«ترشحت رغبة مني في خدمة وطني»، مشيرة إلى أن «هناك استياء عاما من أداء المرأة في مجلس الأمة».

وذكرت أن «الحكومة الحالية قدمت خطوات إصلاحية لمستها شخصيا بحكم عملي كباحثة، وإصلاح السلطة التشريعية هو بوابة الإصلاح»، داعية إلى «إصلاح النظام الانتخابي وتعديل بعض مواد اللائحة».

من جانبه، قال مرشح الدائرة الخامسة علي العجمي: تقدمت بالترشح تلبية للخطاب السامي الذي تمثل في العودة إلى الأمة لتصحيح المسار، مضيفا: «ترشحت لتمثيل الامة وليس للتمثيل عليها».

وأشار إلى أن برنامجه الانتخابي يضم عدة قضايا وعلى رأسها التعليم والقبول في الجامعات حيث المقاعد المحدودة ومكافأة الطلبة لا تكفي مستلزماتهم، إضافة إلى تطوير ديوان الخدمة المدنية ليتمكن من استقطاب أعداد الخريجين مستقبلا.

بدورها، بينت مرشحة الدائرة الخامسة أشواق العنزي، أن برنامجها الانتخابي يضم عدة محاور منها تعديل قانون التأمينات الاجتماعية فيما يخص المرأة، وتعديل في قانون الجزاء بعذ انتشار جرائم ظالمة تجاة المرأة في الآونة الأخيرة، إلى جانب قضية القروض.

من جهته، قال مرشح الدائرة الأولى سيد فاخر القلاف «سبب خوضي للانتخابات أننا نحتاج إلى رجالات دولة حقيقيين يضعون مصلحة البلد أمام أعينهم وليسوا مدفوعين».

وإذ أشار إلى أخطاء وسلبيات المعارضة في التأزيم، بين القلاف أن «المعارضة اخطأت بالتأزيم لأنها خالفت الدستور كما أخطأت في المقاطعة، ولا نريد للمعارضة أن تخطئ في الإصلاح».

جريدة الراي

انقر على الصورة لمشاهدة أسماء المرشحين:

 

زر الذهاب إلى الأعلى