تستعد نيوزيلندا لفتح حدودها بعد أكثر من عامين من إغلاقها، وقد لا يكون هناك وقت أفضل لزيارتها.
وبدأت شركات السياحة في إعادة توظيف المرشدين السياحيين وتنظيف متاجر التذكارات والاستعداد لاستقبال الزوار الدوليين بدءا من الثاني من أيار/ مايو، طالما تمكنوا من إبراز دليل على تلقيهم لقاحا مضادا لكورونا وفحص سلبي قبل مغادرة بلادهم، حسبما ذكرت وكالة بلومبرج للأنباء
لكن البلاد لا تتوقع عودة سريعة للوضع المعتاد الذي شهد ازدحام الأماكن ذات الشعبية بأفواج من الأجانب أدت إلى عمل البنية التحتية بكامل طاقتها.