Featuredمنوعات

علامات في الفم تدل على الإصابة بارتفاع مستويات السكر في الدم

ارتفاع مستويات السكر في الدم يمكن أن يؤثر على صحة الفم ويسبب بعض العلامات والأعراض التي يمكن أن تكون مؤشرًا على وجود مشكلة في تنظيم مستويات السكر في الجسم. وفيما يلي بعض العلامات التي يمكن أن تدل على ارتفاع مستويات السكر في الدم:

1. الجفاف الفموي: ارتفاع مستويات السكر في الدم يمكن أن يسبب جفاف الفم، حيث أن زيادة السكر تجعلك تتبول بكميات أكبر وبالتالي تفقد الماء والسوائل في الجسم، مما يؤدي إلى الجفاف الفموي.

2. العطش المفرط: ارتفاع مستويات السكر يجعل الجسم يفقد الماء بشكل أسرع، وبالتالي يشعر الشخص بالعطش المفرط والحاجة المستمرة لشرب الماء.

3. التهاب اللثة: ارتفاع مستويات السكر في الدم يمكن أن يؤثر على صحة اللثة ويزيد من خطر التهاب اللثة. يمكن أن يسبب ارتفاع السكر تراكم البكتيريا في الفم وتكوّن الترسبات السنية، مما يزيد من احتمالية التهاب اللثة والنزف.

4. تكون القروح الفموية: بعض الأشخاص الذين يعانون من ارتفاع مستويات السكر في الدم قد يلاحظون تكوّن القروح الفموية بشكل متكرر. قد تكون هذه القروح صغيرة ومؤلمة وتستغرق وقتًا أطول للشفاء.

5. رائحة الفم الكريهة: ارتفاع مستويات السكر في الدم يمكن أن يؤدي إلى تكاثر البكتيريا في الفم، مما يسبب رائحة الفم الكريهة المستمرة.
خبرني –

اكتشف زوجان من المملكة المتحدة كنزاً يرجع إلى القرن السابع عشر الميلادي مخبَّأً تحت أرضية المطبخ في منزلهما.

وأوضح موقع «ذا غارديان» البريطاني الإخباري أن الزوجين بيتي وروبرت فوكس، اللذين ينحدران من دورست جنوب غرب إنجلترا، أصيبا بدهشة عارمة عندما عثرا على أكثر من 1000 قطعة نقدية في المطبخ أثناء تجديده.

ووجد بيتي وروبرت العملات المعدنية القديمة، التي تتراوح بين العملات الذهبية لجيمس الأول وتشارلز الأول إلى نصف التيجان الفضية والشلنات وستة بنسات من عهود مختلفة، بما في ذلك إليزابيث الأولى وفيليب وماري، داخل الأرضية الخرسانية للمطبخ خلال عملية التنقيب لزيادة ارتفاع السقف.

وأبلغت عائلة فوكس على الفور باكتشافها السلطات المحلية التي أحالت القطع الأثرية إلى المتحف البريطاني لتنظيفها وتحديد هويتها، ومن المقرر أن تُطرح العملات المعدنية في مزادات ديوك في دورتشستر بقيمة متوقعة تبلغ نحو 35000 جنيه إسترليني.

وأوضحت بيتي فوكس أن عمر منزل أسرتها يصل إلى 400 عام، قائلةً: «كان هناك الكثير من العمل الذي يتعين القيام به».

وأضافت: «كنا نزيل جميع الأرضيات والأسقف ونعيده إلى جدرانه الحجرية. قررنا خفض الطابق الأرضي لمنح ارتفاع أكبر للسقف. وذات مساء، كنت مع الأطفال، وكان زوجي يحفر بفأس»، لافتةً إلى أنه اتصل بهم ليبلغهم أنه اكتشف عملات معدنية.

وذكر جوليان سميث، المتخصص في مزادات ديوك، أن المنزل يقع في قرية صغيرة غربي دورست، موضحاً أن تاريخه يعود إلى القرن السابع عشر الميلادي.

زر الذهاب إلى الأعلى