DiplomatFeaturedاخبار محليةالهند

سفراء ينعون أمير التواضع: سيبقى إرثه حياً في القلوب

أكدوا أن إسهاماته وإنجازاته لن تنسى

تواصلت تعازي رؤساء البعثات الديبلوماسية المعتمدة لدى البلاد بوفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد لليوم الثاني على التوالي.

واستذكر السفراء في تعازيهم مناقب الأمير الراحل وما قدمه من إنجازات على المستوى الإقليمي والدولي، لافتين إلى أن مساهماته وإنجازاته لن تنسى وسيبقى إرثه حياً في القلوب.

طاجيكستان

من جهته، نعى عميد السلك الديبلوماسي سفير طاجيكستان الدكتور زبيد الله زبيدوف باسمه وباسم حكومة بلاده وباسم عمادة السلك الديبلوماسي سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد، واصفاً إياه بشيخ المواقف المشرفة، سائلاً الله عز وجل أن يتغمد روحه الجنة.

وقال «لقد آلمتنا وفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، وبهذه المناسبة أتقدم للأشقاء في الكويت حكومة وشعباً بأحر التعازي وأقول لهم، إن سمو الأمير فقيد الأمة الإسلامية، كان مثالاً للحاكم العادل والصادق والمحب للأمتين العربية والإسلامية».

المملكة العربية السعودية

بدوره، قال سفير خادم الحرمين الشريفين لدى البلاد سمو الأمير سلطان بن سعد: خالص العزاء وصادق المواساة للوالد صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح ولسمو الشيخ أحمد نواف الأحمد الصباح رئيس مجلس الوزراء وإخوانه الشيوخ فيصل وعبدالله وسالم وشيخة ولأسرة الصباح الكرام والشعب الكويتي وللأمتين العربية والإسلامية في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح.

وتابع: أسأل المولى عز وجل أن يتغمد الأمير الراحل بواسع رحمته ومغفرته ويتقبله بقبول حسن. وأدعو الواحد الأحد أن يوفق صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح وأن يكون له عون وسند لاستكمال مسيرة أسلافه الميامين رحمهم الله للمضي قدما بالكويت الشقيقة لمزيد من التقدم والازدهار وأن يحفظ الله الكويت ويديم عليها نعمة الأمن والأمان والرخاء والنماء.

دولة الإمارات العربية المتحدة

من جهته، قال السفير الإماراتي لدى البلاد د.مطر النيادي: نتقدم بخالص التعازي إلى الكويت قيادة وحكومة وشعبا بوفاة المغفور له سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، مضيفا: سيبقى ذكر سموه خالدا في ذاكرة الجميع لقيادته الحكيمة ومآثره العديدة على المستويين العربي والدولي.

وتابع السفير الإماراتي: نشاطر الشعب الكويتي مصابهم الجلل برحيل المغفور له بإذن الله وندعو الله العلي القدير أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يلهم ذويه الصبر والسلوان.

سلطنة عمان

من جانبه، قال سفير سلطنة عمان لدى البلاد د.صالح الخروصي: كم آلمنا هذا المصاب الفادح برحيل سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح الذي يشهد له القاصي والداني والبعيد قبل القريب باللطف والتواضع والمحبة التي ميزت أسلوبه وتعامله مع الجميع.

وأضاف الخروصي: بذل الراحل إلى دار البقاء كل ما يملك من جهد لخدمة الكويت وشعبه الوفي. كما ارتبط بعلاقة خاصة ووطيدة للغاية مع جلالة السلطان قابوس بن سعيد، طيب الله ثراه، ومع جلالة السلطان هيثم بن طارق، حفظه الله ورعاه.

كما عمل مع إخوانه ملوك ورؤساء دول مجلس التعاون الخليجي على كل ما فيه تقدم ورفعة لشعوبهم. وكان حريصا على ترسيخ مبادئ السلام والتنمية على المستويين الإقليمي والدولي.

وختم السفير العماني: نسأل الله أن يتغمد فقيدنا وفقيد العالم بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته وأن يلهم الكويت وشعبها الكريم الصبر والسلوان.

مملكة البحرين

من جانبه، رفع سفير مملكة البحرين صلاح المالكي أصدق عبارات التعازي وعظيم المواساة إلى صاحب السمو الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت، حفظه الله ورعاه، وإلى أعضاء الأسرة الحاكمة والشعب الكويتي الشقيق في وفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، رحمه الله، وجعل الجنة مثواه، مستذكرا عطاء سموه المخلص والبار في خدمة وطنه وأمته وشعبه، قائلا: افتقدنا أمير التواضع والتقوى الذي كرس حياته لخدمة شعبه ورفعة وطنه مدافعا عن قضايا أمته العربية والإسلامية.

ودعا السفير المالكي المولى عزت قدرته أن يشمل الله تعالى سمو الأمير الراحل، طيب الله ثراه، بواسع رحمته وأن يسكنه فسيح جناته ويلهم ذويه وشعبه جميل الصبر والسلوان.

دولة فلسطين

من جهته، قال عميد السلك الديبلوماسي العربي سفير دولة فلسطين لدى البلاد رامي طهبوب: بمزيد من الأسى أنعى باسم الجالية الفلسطينية في الكويت وباسم طاقم سفارة دولة فلسطين واسمي شخصيا قائدا إنسانا عظيما عروبيا أفنى حياته في خدمة بلده الكويت وشعبه العظيم وأمتيه العربية والإسلامية بكل إخلاص ومحبة.

وأضاف طهبوب: لقد كان، رحمه الله وطيب ثراه، محبا مخلصا لفلسطين وقضيتها ومقدساتها ولطالما وقف بكل قوة وصلابة الى جانب الحق الفلسطيني وكانت مواقف سموه منذ اللحظة الأولى للعدوان الغاشم على قطاع غزة المحاصر واضحة وجلية بالوقوف الى جانب الشعب الفلسطيني من خلال توجيه القيادة السياسية وحكومة الكويت لعمل كل ما يجب من أجل إغاثة فلسطين وشعبها، ومنذ توليه مقاليد الحكم كانت فلسطين بالنسبة له أولوية السياسة الخارجية الكويتية استمرارا للنهج الكويتي في دعم فلسطين وقضيتها وإسناد الحق الفلسطيني بإقامة دولته الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف.

وختم طهبوب: رحم الله الأمير الزاهد النقي والإنسان وأسكنه فسيح جنانه، وألهم آل الصباح الكرام وشعب الكويت العزيز والأمة العربية جميل الصبر وحسن العزاء في هذا المصاب الجلل.. (إنا لله وإنا إليه راجعون).

أما السفارة الأميركية لدى البلاد فقالت في بيان صحافي: تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة المغفور له سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح. ونتقدم بخالص تعازينا القلبية لأسرته ولشعب الكويت.

وتابعت السفارة: لقد كان سمو الأمير صديقا للولايات المتحدة الأميركية وداعما قويا للشراكة العميقة والممتدة بين بلدينا.

وختمت بالقول: إننا لننعي رحيله ونحيي مساهماته الجليلة في تطوير بلاده وتقدمها.

مصر

ونعى سفير مصر بالكويت أسامة شلتوت أمير الكويت سمو الشيخ نواف الأحمد قائلاً: «لقد قضى الأمير الراحل طيلة حياته في خدمة شعبه ووطنه ودعم قضايا الأمتين العربية والإسلامية».

وقال شلتوت: «نيابة عن بعثة الديبلوماسية والجالية المصرية بالكويت، أتقدم بخالص التعازي إلى أسرة الصباح والحكومة والشعب الكويتي في وفاة المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ نواف الأحمد»، مشيراً إلى إن «الأمير الراحل كان قائداً عظيماً خدم بلاده لسنوات عدة وبإخلاص والتزام كبيرين، وسيتذكره دائماً كل من يعمل لأجل الاستقرار الإقليمي والتواصل بين الشعوب»، مؤكداً أن «إرثه سيبقى حياً في قلوب وأذهان الناس في الكويت والوطن العربي والعالم».

الصين

وقال السفير الصيني تشانغ جيانوي: «ببالغ الحزن والأسى، تلقينا نبأ وفاة صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد».

وأضاف: «في هذه اللحظة الأليمة، أعرب بالأصالة عن نفسي ونيابة عن سفارة جمهورية الصين الشعبية لدى دولة الكويت عن خالص التعازي وصادق المواساة للكويت حكومة وشعباَ، وأتقدم بأحر التعازي إلى أسرة آل صباح».

وقال: «يعد الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح زعيماً بارزاً لدولة الكويت. فلقد كرس حياته كلها لخدمة دولة الكويت وشعبها، وساهم في تعزيز التضامن والاستقرار لمنطقة الخليج، كما لعب دوراً إيجابياً في تعميق العلاقات الودية بين الصين والكويت. إن وفاته لا تمثل خسارة للكويت وحدها، بل إنها خسارة كبيرة للعالم العربي والإسلامي أيضاً».

وتابع «نعتز بذكرى صاحب السمو أمير دولة الكويت الراحل الشيخ نواف الأحمد، رحمه الله راغبين في مواصلة توارث الصداقة التقليدية بين الصين والكويت والمضي بها قدماً، وتنفيذ التوافق المهم الذي توصل إليه الرئيس الصيني وصاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد في اجتماعهما ووثائق التعاون التي شهدا توقيعها، وتعميق التعاون في مختلف المجالات، وبناء شراكة إستراتيجية أقوى وأكثر إرضاء لصالح البلدين والشعبين».

أنتيغوا وبربودا

أعرب سفير دولة أنتيغوا وبربودا لدى البلاد محمد الزعبي عن تعازيه القلبية للكويت قيادة وحكومة وشعباً بوفاة الأمير الراحل. وأضاف أن«الراحل كان قائداً عظيماً وسيتذكره دائماً الجميع، تغمده الله بواسع رحمته وألهم أهله وذويه والشعب الكويتي جميل الصبر والسلوان، إنا لله وإنا إليه راجعون».

باكستان

وقال السفير الباكستاني مالك فاروق: «نيابة عن شعب باكستان والجالية الباكستانية المقيمة في الكويت، تعرب السفارة عن خالص وأعمق تعازيها لأسرة الصباح وقيادة وشعب الكويت في وفاة صاحب السمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد».

الفيلبين

وكتبت السفارة الفيلبينية نعياً على حسابها الخاص على موقع التواصل «إكس»، جاء فيه: «تنضم سفارة الفيلبين إلى شعب الكويت في الحداد على وفاة سمو الشيخ نواف الأحمد».

وأضافت ان «إخلاصه لوطنه وحبه لشعبه سيبقى في الأذهان دائماً».

هنغاريا

وتقدمت سفارة هنغاريا «بخالص التعازي لعائلة الصباح والشعب الكويتي بوفاة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد».

بلجيكا

من ناحيته، تقدم السفير البلجيكي كريستيان دومز «بأحر التعازي إلى شعب دولة الكويت الصديق على النبأ الحزين بوفاة صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد»، مشيراً إلى أن «رحيل أمير الكويت العظيم، الذي أظهر صفات إنسانية غير عادية، سيترك فراغاً كبيراً».

وختم: «أفكارنا وصلواتنا مع أسرة الصباح الحاكمة والأمة الكويتية».

بلغاريا

ونعى السفير البلغاري ديميتار ديميتروف الأمير الراحل قائلاً «لقد أثار في نفسي نبأ وفاة سمو الشخ نواف الأحمد مشاعر الحزن والأسى، وقد كان قائداً حكيماً اعتز بشعبه وبلده الكويت وساهم من أجل دعم السلام والاستقرار في المنطقة والعالم».

وأضاف «لن أنسى لقائي مع الأمير الراحل حينما تشرفت بتقديم أوراق اعتمادي إلى سموه، فقد أبدى موقفاً إيجابياً وودياً للغاية ورغبة في تقوية علاقات الصداقة والتعاون بين دولة الكويت وبلدي بلغاريا».

المغرب

وقال سفير المملكة المغربية علي بن عيسى «تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ انتقال المغفور له بإذن الله تعالى، سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد إلى جوار ربه الأعلى، وعلى إثر هذا المصاب الجلل الذي ألم بالكويت الشقيقة والأمة العربية والإسلامية، أتوجه إلى كافة أعضاء أسرة الفقيد الكبير وإلى حكومة دولة الكويت والشعب الكويتي قاطبة، بأحر التعازي وأصدق مشاعر المواساة، في هذا الفقد البين لقائد سياسي كبير سخر حياته لخدمة وطنه والدفاع عن القضايا العادلة لأمتنا العربية والإسلامية بكل حكمة واقتدار».

وأضاف «كان الفقيد الكبير تربطه علاقات متينة مع أخيه الملك محمد السادس، مبنية على المحبة والتقدير والحرص على تعزيز علاقات البلدين والشعبين الشقيقين في مختلف المجالات وفي كل الظروف».

وتابع «أتوجه بدعواتي الخالصة للعلي القدير بأن يسبغ على صاحب السمو الأمير الشيخ مشعل الأحمد أردية الصحة والعافية، ويلهمه كامل التوفيق والسداد في قيادة دولة الكويت لتحقيق ما يرنو إليه والشعب الكويتي من تقدم ورفعة وازدهار».

كوريا الجنوبية

وقال سفير جمهورية كوريا الجنوبية لدى الكويت تشونغ بيونغ-ها «أتقدم نيابة عن حكومة وشعب جمهورية كوريا، بأحر التعازي القلبية، وبأصدق مشاعر المواساة والتعاطف لشعب دولة الكويت الصديقة في وفاة المغفور له صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح».

وأضاف «لقد فقدت الكويت قائداً حقيقياً ومخلصاً قضى حياته في خدمة بلاده بحكمة وبصيرة. لقد كان لسمو الأمير الراحل الشيخ نواف الصباح عظيم الأثر في تعزيز أواصر علاقات الصداقة بين بلدينا».

مالي

وقال سفير مالي لدى البلاد علي ولد أحمد«تتقدم سفارة جمهورية مالي بالكويت بأحر التعازي للحكومة والشعب الكويتي لفقدان المغفور له بإذن الله تعالى حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح تغمده الله بواسع رحمته ورزق أهله وذويه والشعب الكويتي جميل الصبر والسلوان. وإنا لله وإنا إليه راجعون».

الصومال

وعزى السفير الصومالي الدكتور عبدالله محمد اودوا ، قائلاً: «بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أعضاء السفارة والجالية الصومالية، أتقدم بخالص التعازي لحكومة وشعب الكويت في خسارتهم الكبيرة، بوفاة الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد».

وأضاف: «نسأل الله عز وجل أن يتغمد الفقيد بواسع رحمته وأن يجزيه خير الجزاء على ما قدمه من أعمال جليلة من أجل وطنه الكويت، ومن أجل الأمتين العربية والإسلامية، وأن يلهم الأسرة الكريمة الصبر والسلوان في هذا المصاب الجلل».

النيجر

من جهته عزى سفير جمهورية النيجر أوسيني تيني، قائلاً: «بالنيابة عن حكومة وشعب جمهورية النيجر، أتقدم بخالص التعازي لسلطات وشعب الكويت في وفاة سمو الشيخ نواف الأحمد، رحمه الله».

البوسنة

أما سفير البوسنة السابق بدولة الكويت رئيس جمعية الصداقة البوسنية الكويتية ياسين رواشدة، فقد عزى قائلاً:”فقدت دولة الكويت الشقيقة والعالمين العربي والإسلامي حاكماً قل من أمثاله بالعالم والمغفور له بإذن الله تعالى المرحوم حضرة صاحب السمو أمير دولة الكويت الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح طيب الله ثراه صاحب الأيادي البيضاء المعطاء والقلب الكبير الذي نال حب وعشق الشعب الكويتي الأصيل له وجميع من يعيش على أرض الكويت الطيبة. إننا في الشعوب الصديقه المحبة. للكويت. ومنها بلادي البوسنة والهرسك والتي نشاطرالأشقاء الكويتين الكرام ونشاركهم الحزن والأسى بوفاة هذا الرجل والقائد الكبير.الذي ظلت دولة الكويت خلال قيادته منارة للحب والعطاء.

وأضاف «نتقدم بخالص العزاء والمواساة للشعب الكويتي ولسمو الشيخ مشعل الأحمد الصباح حفظه الله ولأسرة آل الصباح الكرام».

فرنسا

من جانبها، قالت السفيرة الفرنسية لدى البلاد كلير لوفليشر: بحزن شديد علمت بوفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الصباح، وبالنيابة عن فرنسا، أتقدم بأحر التعازي لعائلة الصباح وحكومة وشعب الكويت.

من جهتها، قالت السفيرة البريطانية لدى البلاد بليندا لويس: لقد علمت ببالغ الحزن والأسى بوفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح. لقد كرس سموه حياته لخدمة الكويت بما في ذلك علاقاتها مع حلفائها وأصدقائها.

وسيبقى سموه في ذاكرة الجميع لجهوده في دعم المحتاجين، وقيادته الإنسانية في مواجهة الكوارث الطبيعية والصراعات. كما سيبقى سموه في الذاكرة كصديق عظيم للمملكة المتحدة، وعلى كل ما فعله لتعزيز العلاقات بين المملكة المتحدة والكويت.

وختمت السفيرة البريطانية بالقول: بالنيابة عن الحكومة البريطانية، أود أن أتقدم بخالص التعازي لعائلة الصباح وأصدقائه وشعب الكويت.

الاتحاد الأوروبي

قالت سفيرة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت آن كويستينن: تلقيت ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، وبالنيابة عن بعثة الاتحاد الأوروبي لدى الكويت، أتقدم بخالص التعازي إلى أسرة الصباح وحكومة الكويت والشعب الكويتي في هذا المصاب الأليم.

وأضافت: لقد كان سمو الأمير الراحل قائدا عظيما، خدم بلاده لسنوات عديدة وبإخلاص والتزام كبيرين، وسيتذكره دائما كل من يعمل لأجل الاستقرار الإقليمي والتواصل بين الشعوب. إنني أرغب في أن أعبر عن تقديري لصداقته تجاه الاتحاد الأوروبي، وأنا على ثقة بأن إرثه سيبقى حيا في قلوب وأذهان الناس.

ألمانيا

من جهته، قال السفير الألماني لدى البلاد هانس كريستيان فرايهير فون ريبنيتس: تلقينا ببالغ الأسى وعظيم الحزن نبأ وفاة المغفور له بإذن الله سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد.

وتابع: خالص تعازينا إلى الكويت حكومة وشعبا في هذا المصاب الجلل، متمنيا للكويت وشعبها دوام التوفيق والازدهار.

اسبانيا

من جهته، قال السفير الإسباني ميغيل مورو أغيلار: «أحر التعازي الشخصية وتعازي حكومة مملكة إسبانيا على النبأ الحزين بوفاة سمو أمير الكويت الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، رحمه الله وجعل مأواه الجنة».

وأضاف: «تعاطفنا مع الأسرة الحاكمة والحكومة وشعب الكويت في هذا الوقت الحزين، مع أطيب تمنياتنا لمستقبل البلاد».

سويسرا

بدوره، قال السفير السويسري لدى البلاد تيزيانو بالميلي: نيابة عن المجلس الاتحادي السويسري، أتقدم بخالص تعازينا للأسرة الحاكمة وحكومة وشعب الكويت في وفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد». وأضاف: «أعلم أن سموه كان صديقا حقيقيا لسويسرا، البلد الذي يعرفه جيدا ويقدر أصالته، وهي صفة نتقاسمها بين شعبينا».

هذا، وقام بالميلي شخصيا بتنكيس علم بلاده فوق منزله وفي مبنى السفارة.

كندا

أما السفيرة الكندية عليا مواني فقد قالت: «باسم فريق عمل السفارة، أود أن أتقدم بأحر التعازي والمواساة لأسرة آل الصباح الكرام وشعب الكويت العزيز لوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح. وأضافت: «إن قيادته الحكيمة وتفانيه في خدمة بلده لن ينسى أبدا».

اليابان

من جانبه، قال السفير الياباني لدى البلاد مورينو ياسوناري: نيابة عن حكومة اليابان وشعبها، أعرب عن خالص تعازينا في وفاة سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت الراحل.

وأضاف: نعرب عن تعاطفنا القلبي مع أسرة آل الصباح والشعب الكويتي. إننا نشعر بحزن عميق لوفاة الأمير الراحل الذي قدم مساهمات كبيرة بقيادته المتميزة وحكمته في تعميق العلاقة بين اليابان والكويت وكذلك في السلام والازدهار في العالم. ونتمنى أن ترقد روح الفقيد بسلام.

تركيا

بدورها، قالت السفيرة التركية طوبى نور سونمز: «تلقينا ببالغ الحزن والأسى نبأ وفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد، القائد الرحيم ذي الرؤية الصائبة».

وأضافت: «سيبقى إرثه منارة تنير الطريق للأجيال القادمة في الكويت، ونسأل المولى عز وجل أن يتغمد سموه بواسع رحمته ومغفرته».

الجمهورية الاسلامية الإيرانية

من جانبه، قال السفير الإيراني محمد توتونجي: نتقدم بخالص العزاء وصادق المواساة لأحبائنا وإخواننا في الكويت الشقيقة لوفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، تغمده الله بواسع رحمته وعظم الله أجوركم وأحسن عزاءكم. وإنا لله وإنا إليه راجعون.

وأضاف باسمي وبالنیابة عن حکومة و شعب الجمهوریة الاسلامیة الایرانیة نقدم خالص العزاء وصادق المواساة لسمو الٲمیر الشیخ مشعل الٲحمدالصباح وٱل الصباح الکرام و لٳحبائناواخواننا في دولةالکویت الشقیقة بوفاة سمو الٲمیر الشيخ نواف الصباح امیر العفو والانسانیة تغمده الله تعالی بواسع رحمته، وعظم الله اجورکم وٲحسن عزاکم.وانالله واناالیه راجعون.

بيرو

وقال سفير بيرو لدى البلاد كارلوس فيلاسكو منديولا: باسم سفارة جمهورية بيرو، أتقدم بأحر التعازي لشعب الكويت الكريم والحكومة في وفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح.

وأضاف: كان سموه قائدا محترما، قاد الكويت خلال أوقات الازدهار والتحدي. وكان تفانيه الذي لا يتزعزع لأمته والتزامه بالتعاون الإقليمي والدولي مصدر إلهام للجميع.

النمسا

من جهته، قال سفير النمسا لدى البلاد ماريان وربا: تنعى النمسا وفاة سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، أمير الكويت الراحل.

وأضاف: سنتذكر سموه دائما كرجل عظيم العدل والرحمة، قائد حكيم ورجل نبيل بقلب كبير مليء بالإنسانية والدفء والرعاية، سعى بلا كلل ونجح في تقديم الأفضل لشعبه وجميع سكان الكويت.

ايطاليا

أما السفير الإيطالي المعين لدى الكويت، لورنزو موريني، فأعرب عن خالص التعازي لأسرة وحكومة وشعب الكويت بوفاة سمو الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح.

وأضاف: تتقدم الحكومة الإيطالية وكذلك الجالية الإيطالية المقيمة في الكويت بأحر التعازي والمواساة في وفاة سمو أمير البلاد.

رومانيا

من جانبه، قال سفير رومانيا موغوريل ستانيسكو: «أود أن أعرب عن حزني العميق لنبأ وفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد، وأن أنقل خالص أسف بلادي إلى أسرته وجميع المواطنين الكويتيين».

وأضاف: «فلتبق ذكرى سموه خالدة إلى الأبد، إذ ساهمت قيادته كثيرا في تحقيق السلام والاستقرار في الكويت والمنطقة، خاصة في مثل هذه الأوقات المضطربة».

وختم سفير رومانيا: «وفي هذه المناسبة الحزينة، أود أن أؤكد من جديد الصداقة والتضامن الذي يربط بلداننا وشعوبنا، والذي سيستمر حتى في أسوأ الفترات».

أذربيجان

من جهته، قال سفير جمهورية أذربيجان اميل كريموف: «ببالغ الحزن وعظيم الأسى يؤسفني بالتقدم بالأصالة عن نفسي وبالنيابة عن أعضاء سفارة جمهورية أذربيجان في البلاد إلى الكويت حكومة وشعبا بخالص العزاء وصادق المواساة بوفاة المغفور له بإذن الله تعالى سمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير الكويت الراحل.

وتابع كريموف: لقد أحزنني وأحزن جمهورية أذربيجان حكومة وشعبا خبر وفاة سموه رحمه الله، لقد فقدت الأمة العربية والإسلامية إنسانا أفنى حياته في تحقيق إنجازات وإسهامات نهجها القيم والمبادئ والأخلاق التي يشهد لها التاريخ».

وختم سفير أذربيجان: أرجو من الله العلي القدير أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته وأن يلهم أهله وذويه الصبر والسلوان، و(إنا لله وإنا إليه راجعون).

قبرص

بدوره، قال سفير جمهورية قبرص مايكل مافروس: ببالغ الأسى والحزن تلقينا النبأ الحزين بوفاة سمو الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، الأمير السادس عشر للكويت.

وأضاف مافروس: منذ استقلال البلاد وخلال خدمته العامة، أظهر سموه القدرة على العمل الجاد والحكمة والتفاني المثالي في شؤون البلاد وشؤون المواطنين.

وتابع: شهدت الكويت في عهد سموه المزيد من التطور والازدهار، وتمكنت من الحفاظ على الوحدة الوطنية والاستقرار والأمن، وتعاملت بنجاح مع تداعيات فيروس كورونا، واستكملت عملية الوساطة الكويتية لتوحيد دول مجلس التعاون الخليجي في عام 2021، وبذلك تعزيز مكانة الدولة المتميزة على المستوى العربي والإقليمي والدولي.

وأضاف سفير قبرص: حافظت الكويت تحت قيادته على سياستها الراسخة المتمثلة في الاعتدال والتسامح، واحترام الحكم الذاتي لجميع الدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، والالتزام بالقانون الدولي والتسوية السلمية للصراعات بين الدول، وكلها أمور ذات أهمية قصوى بالنسبة لدول العالم ولجمهورية قبرص كذلك.

وختم مافروس: بالنيابة عن حكومة وشعب جمهورية قبرص، أود أن أتقدم إلى أسرة آل الصباح المكلومة وشعب الكويت الصديق بتعازينا القلبية، رحم الله سمو الأمير الراحل وتغمده بواسع رحمته، وليبق إرثه في الذاكرة إلى الأبد.

بدوره، قال النائب البطريركي للروم الملكيين في الكويت والخليج العربي الأرشمندريت بطرس غريب: «بفائق الحزن والأسى أتقدم باسمي وباسم أبناء رعية كنيسة الروم الكاثوليك بالتعازي القلبية الحارة الى عائلة آل الصباح والى حكومة الكويت وشعبها بوفاة المغفور له سمو الأمير الشيخ نواف الصباح، أمير الكويت، رحمه الله وأسكنه فسيح جناته».

الهند

من جهته قال السفير الهندي لدى البلاد الدكتور آدرش سويكا، «نيابة عن سفارة الهند في الكويت أتقدم بأحر التعازي في وفاة أمير الكويت صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح».

وأضاف سويكا «في ظل قيادته الحكيمة، خطت الكويت خطوات كبيرة نحو التقدم والازدهار، وظلت في طليعة الجهود الإنسانية في جميع أنحاء العالم. وبوفاته، فقدت الكويت والمنطقة قائداً عظيماً».

فيتنام

من جانبه، قال سفير فيتنام لدى البلاد نجو توان تانغ «تشرفت بتقديم أوراق الاعتماد إلى أمير البلاد صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح، في 2 فبراير 2021، في ظل جائحة كوفيد، وما زلت أشعر بالترحيب الحار والصادق الذي قدمه لي الأمير الراحل في ذلك الوقت».

وأضاف «أود أن أتقدم شخصياً وبالنيابة عن سفارة فيتنام في الكويت، إلى الكويت حكومة وشعباً، بأحر التعازي بوفاة الأمير الراحل الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح».

لاوس

وعبّر سفير لاوس لدى البلاد بون إنثابانديث، بالنيابة عن حكومة لاوس وشعبها، عن «حزننا العميق لوفاة المغفور له بإذن الله صاحب السمو الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح أمير دولة الكويت، الذي كان من القيادات العظيمة الممتازة التي عملت من أجل رفعة وطنه وشعبه».

وأضاف «نتقدم بأحر التعازي للأسرة الحاكمة في الكويت وشعبها. رحم الله روح سموه وأسكنها فسيح جناته

اليونان

وقدم سفير الجمهورية اليونانية لدى الكويت يوانيس بلوتاس «التعازي العميقة والصادقة لعائلة الصباح وشعب الكويت في وفاة أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد ويدعو الله العلي القدير أن يسكنه فسيح جناته».

بوتان

وأعرب سفير بوتان لدى الكويت تشيتم تنزين، عن «مشاركة سفارة مملكة بوتان والعمال البوتانيين في الكويت الحزن الشديد والخسارة لوفاة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد، ونتقدم جميعاً بأحر تعازينا لأفراد العائلة الحاكمة الموقرين وشعب الكويت الصديق».

وأضاف «تتمتع بوتان والكويت بعلاقات ودية للغاية، وقد عزّز سمو الأمير الراحل علاقاتنا الثنائية إلى حد كبير، سيظل ملوكنا وحكومتنا وشعبنا مدينين دائماً لكرم سموه وحبه لبلدنا وشعبنا، لترقد روح سموه الكريمة بسلام، وأتمنى أن يشرق السلام والتقدم والازدهار على حكام الكويت العظماء وشعب الكويت الصديق إلى الأبد».





زر الذهاب إلى الأعلى