منوعات

تعاون بين شركة في إف إس جلوبال وهيئة السياحة التشيكية للترويج إلى جمهورية التشيك للمسافرين من الشرق الأوسط

· ستتولى شركة في إف إس جلوبال تمثيل جمهورية التشيك في الشرق الأوسط في مجال المبيعات والتسويق والعلاقات العامة والمبادرات التجارية

· يهدف التعاون إلى زيادة أعداد الزوار من خلال تسليط الضوء على التراث الثقافي الغني والمناظر الطبيعية الخلابة والعروض الترفيهية في جمهورية التشيك

· ستستغل شركة في إف إس جلوبال شبكتها الواسعة وخبرتها السياحية لترسيخ مكانة جمهورية التشيك كوجهة سفر رائدة لا بد من زيارتها

أعلنت شركة في إف إس جلوبال عن اختيارها شريكاً تمثيلياً لهيئة السياحة التشيكية في الشرق الأوسط، وذلك بهدف إبراز تجارب السفر المتنوعة والمعالم السياحية الفريدة التي تقدمها جمهورية التشيك.

وبالاستفادة من شبكتها الواسعة وخبرتها المتميزة، ستتولى في إف إس جلوبال تمثيل هيئة السياحة التشيكية في الشرق الأوسط لدفع جهود التسويق والعلاقات العامة والمبادرات التجاري، بهدف زيادة أعداد الزوار وتعزيز الوعي العام بجمهورية التشيك كوجهة سياحية رائدة.

يمكن للمسافرين من الشرق الأوسط تجربة الأنشطة الخارجية في جمهورية التشيك واستكشاف تراثها الثقافي الغني، بما في ذلك القلاع والقصور الشامخة، وسبعة عشر معلماً أثرياً مدرجاً على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، والمدن التاريخية الساحرة، والمأكولات التشيكية التقليدية والعصرية، مع كأس من البيرة التشيكية الفاخرة أو النبيذ المحلي.

يهدف هذا التعاون الاستراتيجي بين هيئة السياحة التشيكية وشركة في إف إس جلوبال إلى تعزيز مكانة جمهورية التشيك على خارطة السياحة العالمية، وتشجيع المزيد من المسافرين من منطقة الشرق الأوسط على اكتشاف جمالها الفريد وثراء تراثها الثقافي.

وعن هذه الخطوة قالت جانا شتومبوفا كونيكاروفا، مديرة التسويق والمكاتب الخارجية في هيئة السياحة التشيكية: “يسعدنا مواصلة شراكتنا الراسخة مع في إف إس جلوبال للترويج لمعالم التشيك الثقافية والطبيعية الغنية للمسافرين من الشرق الأوسط.

استقبلت جمهورية التشيك في عام 2024 ما يزيد عن ثمانين ألف زائر من الشرق الأوسط، مما يدل على تزايد الإقبال على مدننا النابضة بالحياة ومعالمنا التاريخية الشاهدة على العراقة، وأريافنا الساحرة. نهدف من خلال هذه الشراكة إلى إلهام المزيد من المسافرين لاستكشاف وخلق ذكريات لا تُنسى في واحدة من أكثر الوجهات الأوروبية جاذبية”.

وبدورها قالت باربرا أنديلوفا، مديرة التسويق الدولي في الأسواق الجديدة لدى هيئة السياحة التشيكية: ” تمنحنا الشراكة مع في إف إس جلوبال فرصةً استثنائية لتعزيز حضور جمهورية التشيك في الشرق الأوسط.

نهدف من خلال تركيز استراتيجي على مبادرات العلاقات العامة والتسويق إلى إبراز تراث جمهورية التشيك العريق، وتنوع مناظرها الطبيعية الخلابة، وتوفير تجارب السفر فريدة لشريحة أوسع من الجمهورٍ. نتطلع عبر هذا التعاون إلى بناء علاقاتٍ أقوى مع العاملين في قطاع السفر والإعلام، وتحفيز المزيد من الزوار على اكتشاف سحر بلادنا”.

وقال جي. بي. سريثار، رئيس إدارة الخدمات السياحة لدى شركة في إف إس جلوبال: “يسعدنا التعاون مع هيئة السياحة التشيكية للترويج لهذه الوجهة الرائعة في دول الشرق الأوسط. وتماشياً مع نهجنا الترويجي للوجهة، والذي يهدف إلى تعزيز سعادة السياح، سيمكننا هذا التعاون من جلب زوار الشرق الأوسط لقضاء وقت ممتع واستكشاف جمهورية التشيك.

ومع ازدياد اهتمام مسافري الشرق الأوسط باحتياجاتهم السياحية، باحثين عن تجارب طعام غنية وتراث ثري وتجارب محلية أصيلة، سيجدون في جمهورية التشيك وجهة جذابة للغاية.

يسعدنا في شركة في إف إس جلوبال توطيد هذا التحالف بشكل أكبر، مستفيدين من علاقاتنا القوية مع شركائنا في قطاع السفر في جميع أنحاء الشرق الأوسط.”

نبذة عن جمهورية التشيك:

تقع جمهورية التشيك، في وسط أوروبا، وهي بلد يشتهر بأكثر من ألف ومائتي قلعة، وستة عشر موقعاً مُدرجا على قائمة اليونسكو للتراث العالمي، ومياهه العلاجية الطبيعية، ومنتجعات صحية حرارية، وبلورات، وزجاج، وبيرة محلية، وتاريخ طويل. تتميز البلاد بمناخها المعتدل وأجواءها الدافئة، وعمارتها المحفوظة جيدًا على مر العصور، وتلالها المتموجة الهادئة، وغاباتها الخضراء الكثيفة، وبحيراتها الطبيعية التي تُشكل مناظر طبيعية فريدة.

هناك الكثير مما ينتظرك لاكتشافه خارج “جوهرة” الوجهة – براغ – مثل مثلث المنتجعات الصحية الشهير في غرب بوهيميا (كارلوفي فاري أشهرها)، تزخر جمهورية التشيك بمدن تاريخية خلابة مثل تشيسكي كروملوف، وتيلتش، وأولوموك.

تُعتبر منطقة جنوب مورافيا منطقة نبيذ تقليدية، وعاصمتها مدينة برنو النابضة بالحياة. يقع مجمع ليدنيس – فالتيس المذهل بالقرب منها. استمتع بسحر جمهورية التشيك واستكشف عالمًا من العجائب الثقافية والجمال الأخّاذ.

 

زر الذهاب إلى الأعلى