قال النائب د. عبدالكريم الكندري في منشور له على حسابه بمنصة «إكس» أنه فوجئ برسالة تحمل اسم السيدة «لولوة الرشيد» وأنه لا يعلم هل هي شخصية حقيقية أم لا، يتم تناقلها بالتواصل الإجتماعي، مؤكداً بأنها «رسالة ملفقة جملة وتفصيلاً وإفتراء بحت ظاهرها يحمل استفسارات لكن باطنها إتهام صريح لي ولعائلتي».
وأوضح الكندري أن «وجود أي قضية بها طرف من عائلة الكندري لا يعني بالضرورة أن يتم إدخال اسمي فيها رغم اعتزازي بعائلتي وافتخاري بها».
مضيفاً «لم أعلم أساساً عن موضوع الطبيبة المزورة إلا عن طريق التواصل الاجتماعي كحال الجميع قبل يومين».
مبيناً «لم أتدخل بشكل مباشر أو غير مباشر في هذه القضية التي لم أعلم عنها إلا مثلما أوضحت قبل يومين عن طريق السوشيل ميديا، ولم أعلم من هم أطرافها ومن أي عائلة ولا عن تفاصيلها إلا من باب التحري قبل قليل لكي أتمكن من تجهيز هذا الرد».
وختم الكندري «بموجب بيان وزارة الصحة فالقضية منذ 2019 وكما أعلن على حسابهم الرسمي قد تم فصل الطبيبة المزورة عن العمل سنة 2020 وتم اخذ جميع الاجراءات في حينها».
الجريدة